قال الكاتب والباحث محمد الغابري إن تعيين اللواء علي محسن نائبا للقائد الأعلى للقوات المسلحة قرار ذو دلالات وأبعاد.
واعتبر الكاتب الغابري في صفحته على" فيس بك" أن أهم الدلالات هي قطع خطوط الرجعة مع صالح واليأس منه، والانحياز لثورة فبراير 2011م.
وأضاف الغابري أن القرار أيضا له أبعاد سياسية وهي فشل اتخاذ عدن عاصمة مؤقتة ومن ثم ضرورة السيطرة على صنعاء،
واردف الكاتب اليمني أما البعد العسكري في القرار هو ضرورة وجود شخصية عسكرية {شمالية ] للتعامل مع القيادات العسكرية وتحرير العاصمة صنعاء ومحافظات الشمال.
وأكد الكاتب محمد الغابري أن القرار في خلاصته صادم لصالح والحوثي ويعجل بإنهاء الحالة.