فلسطين هي قضية وجود لا حدود.. يا صهاينة المسيح، بعض العُربِ واليهود..
فلسطين قضية لا صفقة يا ترامب عبد اليهود... فهي أرض مسرى ومعراج خير الوجود..
نبينا محمد (ص) في كل العهود و القرون والعقود.. وقدسها عاصمة عربية واقصاها للسجود ..
ارض فلسطين لا لبيعها بما في العالم من نقود.. وحق العودة لملايين الفلسطينيين هو الذي لازم يسود..
لا لصفقة ترامب ولا للعبادة بحسب ما يحدد ترامب الجحُود.. من أماكن وأزمنة للعبادة "للملل" من قبل ذاك الحسود..
ستحرر فلسطين والقدس والاقصى ويقيني في ذلك بلا حدود...رغم أنف ترامب ونتنياهو بالتضحيات من الرجال وبالصمود..
وبكفاح شعب الجبارين و بطلائع العرب والمسلمين الأسود.. فلن تمر صفقة ترامب _نتنياهو وكوشنير إخوان القرود..
وستأتي "الصفعة" لهم ومن والأهم من ملايين الحشود.. مظاهرات، إتلاف السلع والسلاح وحرق جميع العقود..
حق أمريكا ومن سيؤيد ضفعة العار من الدول والعابرات للحدود.. وقرار الجامعة كان صائباً برفض خطة العدو اللدود..
ترامب المجنون، فالكونجرس يرصد كذبه وأخطائه ويعدها له عدود.. من أجل عزله وقد بدأت محاكمته وهو يتلقى الدفاع وأخذ الردود..
ترامب طاغوت العصر فنسأل من الله أن يفعل به ما فعل بعاد أو ثمود.. وبالنسبة لنا كأمة علينا مقاومة خططه وصفقاته وأن يدخل اقتصاده في الركود..
ينبغي مقاومته ومحاصرته وكشف من يتواطأ معه من الخائنين للعهود.. وعلى قومي التصعيد بشكل جماعي ويتجاوزوا كل الحدود..
وعلى الفلسطينيين التوحد وإنهاء كل الاتفاقات المبرمة مع جميع الصهاينة اليهود.. اليمينية أو اليسارية منها او حزب الليكود..
وعليهم جميعا العودة للتحرير والعمليات الفدائية وبالذات على الجنود.. في تلابيب، في حيفا، في المستوطنات، في الأغوار وفي اشدود..
لن تمر صفقة القرن ولن نفرط بارض فلسطين فليعرف هذا عملاء اليهود.. ستقاوم الصفقة من معظم العرب بكل الوسائل ومن المهد وحتى اللحود..