أفادت صحيفة «الحياة» نقلا عن مصادرها أن «السفينة الإيرانية التي اعترضتها قوات التحالف العربي أخيراً، كان على متنها طاقم طبي مكون من أربعة أطباء أوروبيين (لم يحدد جنسياتهم) وممرضتان من الجنسية الفيليبينية، وأربعة إيرانيين وكميات من الأدوية»
مشيرة إلى أن «الكادر الطبي كان في طريقه لعلاج قادة حوثيين بارزين».
وكان المستشار في مكتب وزير الدفاع السعودي، الناطق باسم القوات المشتركة في «عاصفة الحزم» العميد أحمد عسيري، أعلن أن السفينة التي ضبطت وهي في طريقها إلى ميناء الحديدة اليمني، تابعة لمنظمة الغذاء والدواء الدولية.
وأكد أن بعض المواد التي «ضبطت فيها مسموح بها، وبعضها غير مصرح به، وهي أجهزة اتصالات وأجهزة تشفير وهذه مواد محظورة وفق القرار الأممي».